عكاشة الذي أيد العدوان لقتل أطفال غزة الان يصارع الموت في العناية المركزة

عكاشة الذي أيد العدوان لقتل أطفال غزة الان يصارع الموت في العناية المركزة

بيت لحم الحدث

‏27 يوليو‏، الساعة ‏08:52 مساءً‏ ·

الإعلامي المصري توفيق عكاشة الذي أيد العدوان لقتل أطفالنا وشكر الاحتلال على تدميره غزة.. هو الآن يصارع الموت في العناية المركزة.بعد إصابته بارتفاع حاد في ضغط الدم وارتفاع كبير بالسكر.وقبل أيام ماتت عزة سامي نائب رئيس تحرير الأهرام بمرض مفاجئ وكانت شكرت نتنياهو على قتل أبناء شعبنا..إن من يطال أروح شهدائنا الأطفال سيكون مصيرهم كمصيير هؤلاء الاوغاد

عكاشة في العناية المركزة وعزة سامي تحت التراب.. اللهم انصر اهل غزة

كرمالكم الإخبارية

 الإعلامي المصري المعروف بعمالته لإسرائيل توفيق عكاشة وهو مالك قناة «الفراعين» دخل العناية المركزة بمستشفى مصر الجديدة، وذلك إثر إصابته بغيبوبة سكر.
وعكاشة معروف بمواقفه المعادية للفلسطينيين بشكل عام ولغزة وأهلها وحماس بشكل خاص، وهو مؤيد لضرب اليهود الصهاينة لغزة ولتقتيل أطفال ورجال ونساء غزة الصامدة.
وبدخول عكاشة العناية المركزة يكون الشخصية المصرية الثانية التي يعاقبها الله لوقوفها مع الصهاينة المجرمين ضد المقاومة الفلسطينية الباسلة، وضد أبطال غزة من أطفال ونساء ورجال.

وفاة 'عزة سامي' نائب رئيس تحرير جريدة الاهرام.. التي شكرت نتنياهو على قصف غزة
 
 أعلنت صحيفة 'الأهرام' المصرية وفاة نائب رئيس تحريرها الصحفية المصرية 'عزة سامي' بشكل مفاجئ.

واشتهرت الصحفية عزة سامي بعد تغريدة لها على مواقع التواصل الاجتماعي شكرت فيها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على شنّ عدوانه على قطاع غزة.

وقالت في تغريدتها 'كتر خيرك يا نتنياهو وربنا يكتر من أمثالك للقضاء على حماس اس الفساد والخيانة والعمالة الاخوانية'.

جدير بالذكر أن العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة لليوم الثامن عشر على التوالي أدى لمقتل 746 شهيداً وإصابة أكثر من 4600 آخرين، علماً أن غالبية الشهداء والجرحى من الأطفال والنساء والشيوخ، كما دمّر آلاف البيوت وشرّد آلاف العائلات.
قال عن فوز السيسي: لمن الحُكم اليوم؟.. ففاجأه الموت بعد اسبوعين



من جهة أخرى، يوم فاز المشير عبد الفتاح السيسي بالانتخابات التي قاطعها المصريون قال الصحفي المصري الشهير الموالي لنظام مبارك عبد الله كمال: “لمن الحكم اليوم؟”، مستعيراً العبارة من الآية القرانية الكريمة: “لمن الملك اليوم، لله الواحد القهار”، وفي اليوم التالي صدر عدد جريدة “فيتو” التي يرأس تحريرها عصام كامل ويحمل العبارة ذاتها كــ”مانشيت” رئيس، حيث كتبت ما قال عبد الله كمال: لمن الحكم اليوم؟.. في تشبيه واضح بين جل جلاله، وبين المشير السيسي الذي اصبح يتحكم في البلاد والعباد.

بعد أقل من شهر (أسبوعين تقريباً) على إطلاقه التساؤل، جاء الرد من السماء للصحفي عبد الله كمال، فوافته المنية فجأة ودون سابق إنذار، ودون أن أي حادث أو مرض أو وعكة أو مشكلة، فوجئ المصريون بنبأ وفاة الصحفي عبد الله كمال بنوبة قلبية مفاجئة لم يفهم الأطباء ما سببها ولا مبرراتها، فوافته المنية مساء الجمعة 13-06-2014، على أن جثمانه شيع الى مثواه الأخير اليوم السبت 14-06-2014 عند من له الملك الحقيقي، والحكم الحقيقي.. الله الواحد القهار.

وأمضى عبد الله كمال الشهور الأخيرة من حياته رئيساً لتحرير موقع الكتروني تموله الامارات واسمه (دوت مصر)، وهو موقع إخباري جديد وشامل أطل برأسه على المصريين حديثاً بعد أن ضخت الامارات مئات آلاف الدولارات في جيب عبد الله كمال.

لا نقول إلا ان الله سبحانه يمهل ولا يهمل ...