حالة استنفار في تل ابيب بحثاً عن الخليلي المجهول
ادعت الشرطة الاسرائيلية الليلة انها تجري عمليات تفتيش من بيت لبيت في مدينة تل ابيب بحثاً عن شخص قالت انه من الخليل اتصل هاتفياً برقم طواريء الشرطة الاسرائيلية 100 وقال انه من الخليل وجاء الى تل ابيب للقيام بعملية استشهادية لكنه ندم على ذلك وعدل عن نيته بعد مكالمة اجراها مع والدته وانه لا يريد الا العودة الى بيته بسلام.
الصور نشرتها وسائل الاعلام العبرية لنكتة الليلة التي تدعي فيها بحثها عن الخليلي التائه في شوارع تل ابيب.
الخبر الصحيح
أثار تقديم أحد الإسرائيليين بلاغاً كاذباً للشرطة الإسرائيلية حالة من الذعر الشديد والاستنفار الأمني في مدينة "تل أبيب" المحتلة.
وقالت الناطقة باسم الشرطة الإسرائيلية أن "شخصاً مجهول الهوية اتصل بمركز للشرطة في "تل أبيب" وأخبرهم عن تنفيذ عملية تفجيرية كبيرة في "كنيون عريم" في كفار سابا، وهو ما دفع العشرات من دوريات الشرطة الإسرائيلية للهروع للمكان والقيام بأعمال البحث والتمشيط وراء مشتبهين" .
وبعد عملية فحص كاميرات الحراسة والأمن في المكان تمت معاينة ورصد شخص يحوم حول أحد الهواتف العمومية بصوره مثيرة للشبهات، وفي أعمال التحقيقات الأولية مع هذا الشخص المشتبه اعترف بأنه قام بتنفيذ هذه المكالمة سعياً وراء رفع حالة اليقظة وحراسة الأمن في المكان، بحسب الناطقة باسم الشرطة الإسرائيلية.
وقالت الناطقة باسم الشرطة الإسرائيلية أن "شخصاً مجهول الهوية اتصل بمركز للشرطة في "تل أبيب" وأخبرهم عن تنفيذ عملية تفجيرية كبيرة في "كنيون عريم" في كفار سابا، وهو ما دفع العشرات من دوريات الشرطة الإسرائيلية للهروع للمكان والقيام بأعمال البحث والتمشيط وراء مشتبهين" .
وبعد عملية فحص كاميرات الحراسة والأمن في المكان تمت معاينة ورصد شخص يحوم حول أحد الهواتف العمومية بصوره مثيرة للشبهات، وفي أعمال التحقيقات الأولية مع هذا الشخص المشتبه اعترف بأنه قام بتنفيذ هذه المكالمة سعياً وراء رفع حالة اليقظة وحراسة الأمن في المكان، بحسب الناطقة باسم الشرطة الإسرائيلية.
إرسال تعليق