ذوبان تعلم كيف تتصل بالإرهاب ...
وقال انه يجب أن نتذكر أنه في حين أن بقية القطاعات، وإسرائيل لديها شريك في مكافحة الإرهاب، سواء كان شريكا أو غير مريحة، وغزة لا يوجد مثل هذا الشريك. الحدود الجنوبية والقتال سيسي الإرهاب Hmtkba سيناء، على الحدود الشمالية هناك لا ترغب الحكومة اللبنانية لحزب الله ضد الإرهاب الأنظمة سوريا والأسد غير قادر على احتواء الإرهاب بالإضافة إلى الثوار الذين يتعامل على أي حال.
ولكن في قطاع غزة، وإسرائيل لا يوجد لديه واحدة للمشاركة في النضال ضد الإرهاب والتي تحدها من الإرهاب عسكرية إرهابية الدولة، على النحو المحدد من قبل فوغل، ولها تعامل وحدها مع ما وصفه تهديدا وجوديا، أي تعطيل حياة مواطني إسرائيل. "أصبح مليون نسمة رهائن تحت اطلاق الصواريخ"، ويقول فوغل مشيرا إلى أنه في حين أن الحرب والغفران الأيام الستة حروب قصيرة حرب الإرهاب التي تسعى لسحب تلك الحرب الإسرائيلية الاستنزاف حتى إذا كانت إسرائيل نفسها لا ترغب في تعيينها بهذه الطريقة ولا نريد أن نتذكر أيام حرب الاستنزاف قد تجاوز .
عند هذا الواقع ضد الإرهاب يجرؤ، يعتقد فوغل، هناك التزام لاستعادة الردع الاسرائيلية ضد الارهاب، ولهذا لتدمير البنية التحتية لقطاع غزة، وتلك المدنية وأولئك الذين في السلطة، "مهما يساعدهم على اطلاق صواريخ يجري قطعوا، ودمرت واستنفدت"، كما يقول، مؤكدا أنه من أجل القيام بهذه المهمة بشكل فعال دون الحاجة إلى استعادة السيطرة على قطاع غزة وودي جود الجيش الإسرائيلي من 1-2 أشهر لتحقيق الردع للجيش الاسرائيلي المفقودة.
عندما يأتي في محادثة معه مسألة الاستجابة الدولية التي من المتوقع أن تهاجم إسرائيل يقول فوغل أن "مع كل هذا هو الشعر على رأس صبي يهودي"، وبذلك هو نفسه كان من بين صانعي القرار من شأنه أن أغتنم هذه الطريقة، "لا يمكنك إعطاء العالم بزعيم تعطيل لنا" .
من بين الأمثلة انه يعرض الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية المدنية للأمين فوغل السلطة الفلسطينية أن 23،000 الفلسطينيين الذهاب إلى العمل خارج الضفة الغربية وهذا الواقع يمكن وقفها طالما أن الطرف الآخر لا يأتي إلى اتفاق طالما أن المصدر هو الأمن صامتا لشعب إسرائيل.
واضاف "انهم سوف لا املاءات الاسرائيلية التي قد جن جنونه ولكن لأن إسرائيل قوية وحاسمة ويريدون البقاء"، ويقول فوغل يؤكد أنه ليس لديها نية لتحديد من الذي سيواجه القيادة الفلسطينية في إسرائيل للتوصل إلى اتفاق معها. يذكر ملكوت الجميل في لبنان من قبل إسرائيل، وهي الخطوة التي انتهت في اغتياله. وفقا لفوغل الإسرائيلية لا تحدد من الزعيم الفلسطيني، ولكن لخلق واقع فيه أي خيار سوى أن تترك السلطة الفلسطينية لإقامة مثل هذا الزعيم هو.
ويختتم فوغل توصية تصريحات لنا جميعا لمعرفة الرئيس الجديد سيسي المصرية كيفية التعامل مع الإرهاب وكيفية الرجوع إليه لحماية مواطني الدولة، وإذا لا تريد أن تتعلم خلال خط الأساس لجماعة الإخوان مسلم أن نتعلم الدرس نفسه من الملك حسين من السبعينات ...
إرسال تعليق